30 أغسطس 2008

رمضان كريم

كل عام وكل المسلمين بخير.............

أخيرا.....



أخيييييييييييييييييييرا....

انتهى سنوات الضياع....الحمد لله ماراح يرتفع ضغطي كل يوم من الساعة 5 الى 6

انتهى التعذيب خلاص...

طبعا غير جدتي وأمي وجميع البنات في العايلة و صحباتي في الجامعة اللي كانوا متابعين مخلصين طوال الشهور اللي فاتت،

كان فيه معجبين من نوع آخر...

ريتاج وعبد العزيز أو بلأحرى يحيى ولميس السعودية وطبعا مايكتمل المسلسل الا بعمر أبو شعر-بلأحرى أبو شنب- طبعا اللي يتمثل في عبودي <<للعلم هو أسمر شويتين وشعره فلافل ..

وبس كل يوم كذا بالليل تشتغل عندهم الموجة التركيه ويجلسوا يتحفونا بابداعتهم الجبارة..طبعا يحيى يصفق لميس ويجي عمر يدافع عن أخته

وأحيانا يتفق يحيى وعمر على لميس ويصفقونها يعني حسب المزاج..... المهم انهم مبدعين بالفطرة الله يحفظهم لأمهاتهم...

للمعلومية بس لميس أكبرهم عمرها 4 سنين وبعدها يحيى وعمر......





7 يوليو 2008

ملكة الأدب البوليسي....سيرة حياة

ومن لا يعرفها..انها أغاثا كريستي أسطورة الروايات البوليسية بلا منازع،التي ترجمت رواياتها الى قرابة 45 لغة و بيع منها ما يتجاوز المليار نسخة!

ولدت أغاثا كريستي في انجلترا في نهاية القرن التاسع عشر لوالد أمريكي و ووالدة انجليزية، و كانت كالعديد من أبناء العائلات الموسرة في ذاك الوقت تتلقى تعليماً منزلياً، ثم أكملت دراستها في مدرسة داخلية بباريس وعادت الى انجلترا لتتزوج من أرتشي كريستي وتنجب ابنتها الوحيدة.

تعتبر فترة زواجها من كريستي أكثر فترات حياتها حزناً؛ حيث تعرضت للخيانة من زوجها وكذلك توفيت والدتها ،ومن المعروف انه في حياة أغاثا حادثة شهيرة وهي اختفائها لمدة عشرة أيام ،حيث شارك العشرات في البحث عنها وملأت صورها الجرائد وأحاديث الناس وعزوا ذلك الاختفاء الى سوء حالتها النفسية بعد طلاقها و وفاة والدتها،لتضيف فصلاً من الغموض ليس الى رواياتها بل الى حياتها الشخصية.

بعد ذلك بفترة تزوجت أغاثا كريستي من ماكس مالوان عالم الآثار البريطاني،الذي يصغرها بثلاثة عشر عاماً وكان زواجها منه مرحلة جديدة في حياة أغاثا ؛حيث كانت ترافقه في جميع رحلاته الاستكشافية في الشرق الأوسط ،وكانت هذه الرحلات عاملاً في صقل موهبة أغاثا و شحذ خيالها لما كان يكتنف هذه المناطق من سحر وغموض ألهم الكاتبة لتأليف أشهر رواياتها"جريمة في قطار الشرق السريع".

عاشت أغاثا حتى بلغت السادسة و الثمانين وكان عدد مؤلفاتها يقارب 85 مؤلف بما معدله كتاب لكل سنة,وبالاضافة الى الروايات كتبت أغاثا سيرتها الذاتية و بعض من المسرحيات التي تحولت الى أفلام سينمائية.